[1] . علامه مجلسی، بحارالأنوار، ج 26، ص 16، مؤسسة الوفاء، بیروت، 1404 هـ ق، ... فَقَالَ الْإِمَامُ (عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ)(ع) لَا تَعْجَبُوا مِنْ قُدْرَةِ اللَّهِ أَنَا مُحَمَّدٌ وَ مُحَمَّدٌ أَنَا وَ قَالَ مُحَمَّدٌ یَا قَوْمُ لَا تَعْجَبُوا مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَنَا عَلِیٌّ وَ عَلِیٌّ أَنَا وَ کُلُّنَا وَاحِدٌ مِنْ نُورٍ وَاحِدٍ وَ رُوحُنَا مِنْ أَمْرِ اللَّهِ أَوَّلُنَا مُحَمَّدٌ وَ أَوْسَطُنَا مُحَمَّدٌ وَ آخِرُنَا مُحَمَّدٌ وَ کُلُّنَا مُحَمَّدٌ، امام فرمود: از قدرت خدا تعجب نکنید من محمّدم و محمّد من است و محمّد گفت مردم تعجب نکنید از امر خدا من علی و علی من است همه ما یکى هستیم از یک نور روح ما از امر خدا است اول ما محمّد و وسط ما محمّد و آخر ما محمّد و همه ما  محمّد هستیم.

[2] . سید رضى، خصائص الأئمة (ع)، ص 40، مجمع البحوث آستان قدس رضوى، 1406 هـ ق، وَ قَالَ الصَّادِقُ (ع) مَنْ تَرَکَ زِیَارَةَ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ (ع) لَمْ یَنْظُرِ اللَّهُ تَعَالَى إِلَیْهِ أَ لَا تَزُورُ مَنْ تَزُورُهُ الْمَلَائِکَةُ وَ النَّبِیُّونَ (ع) وَ إِنَّ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ أَفْضَلُ مِنْ کُلِّ الْأَئِمَّةِ.

[3] . بحار الأنوار، ج ‏25، ص 249، ...عنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ قَالَ قُلْتُ لِلصَّادِقِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ (ع) الْحَسَنُ أَفْضَلُ أَمِ الْحُسَیْنُ فَقَالَ الْحَسَنُ أَفْضَلُ مِنَ الْحُسَیْنِ قُلْتُ فَکَیْفَ صَارَتِ الْإِمَامَةُ مِنْ بَعْدِ الْحُسَیْنِ فِی عَقِبِهِ دُونَ وُلْدِ الْحَسَنِ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَکَ وَ تَعَالَى أَحَبَّ أَنْ یَجْعَلَ سُنَّةَ مُوسَى وَ هَارُونَ جَارِیَةً فِی الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ أَ لَا تَرَى أَنَّهُمَا کَانَا شَرِیکَیْنِ فِی النُّبُوَّةِ کَمَا کَانَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَیْنُ شَرِیکَیْنِ فِی الْإِمَامَةِ وَ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ جَعَلَ النُّبُوَّةَ فِی وُلْدِ هَارُونَ وَ لَمْ یَجْعَلْهَا فِی وُلْدِ مُوسَى وَ إِنْ کَانَ مُوسَى أَفْضَلَ مِنْ هَارُونَ.

[4] . دیلمى، حسن،إرشاد القلوب إلى الصواب، ج ‏2، ص 421، انتشارات شریف رضى، 1412 هـ ق، الْأَعْمَشِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ (ع) قَالَ سَأَلْتُهُ عَنْ أَفْضَلِ الْخَلْقِ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) وَ أَحَقِّهِمْ بِالْأَمْرِ فَقَالَ عَلِیُّ بْنُ أَبِی طَالِبٍ (ع) وَ بَعْدَهُ الْحَسَنُ ثُمَّ الْحُسَیْنُ سِبْطَا رَسُولِ اللَّهِ وَ ابْنَا خِیَرَةِ النِّسْوَانِ ثُمَّ عَلِیُّ بْنُ الْحُسَیْنِ ثُمَّ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِیٍّ ثُمَّ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثُمَّ مِنْ بَعْدِهِ الْأَئِمَّةُ الْهُدَاةُ الْمَهْدِیُّونَ (ع) فَإِنَّ فِیهِمُ الْوَرَعُ وَ الْعِفَّةُ وَ الصِّدْقُ وَ الصَّلَاحُ وَ الِاجْتِهَادُ وَ أَدَاءُ الْأَمَانَةِ إِلَى الْبَرِّ وَ الْفَاجِرِ وَ طُولُ السُّجُودِ وَ قِیَامُ اللَّیْلِ وَ اجْتِنَابُ الْمَحَارِمِ وَ انْتِظَارُ الْفَرَجِ بِالصَّبْرِ وَ حُسْنُ الصُّحْبَةِ وَ حُسْنُ الْجِوَار.