أكدت المعارف القرآنية انحصار علم الغيب المطلق و الذاتي بالله تعالى؛ و ذلك لأنّه الوجود الوحيد الذي يتوفر على الإحاطة التامّة و الكاملة بجميع أبعاد و ذرات الكون، كما أكد ذلك قوله تعالى: "فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلَّهِ" و مع الأخذ بنظر الاعتبار محدودية سائر الموجودات و إحاطة الله ...

لا یستفاد من کلام المرحوم الفاضل المقداد فی کنز العرفان باب المضاربة الاشکال الذی ذکرتموه؛ و لمزید الاطلاع ننقل لکم نص عبارته (قدس) فی ذیل بحث المضاربة:«و فی المضاربة ثلاث آیات ثالثها "وَ آخَرُونَ یَضْرِبُونَ فِی الْأَرْضِ یَبْتَغُونَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ"

إن أحکام الإسلام و تعالیمه فی التعامل مع الطهارة و النجاسة بسیطة جداً و بعیدة عن کل تعقید.حین الجنابة یتنجّس من البدن و الثیاب فقط ما تلوّث بالمنی، و تبقی بقیّة مواضع البدن و الثیاب طاهرة و بناء علی هذا فیکفی للمنع من انتقال النجاسة ...

یوجد رأیان عند علماء الإسلام حول موضوع زواج أولاد آدم (ع):1ـ فی ذلک الزمان و لأن قانون تحریم زواج الأخ من الأخت لم یکن قد شرّع من قبل الشارع المقدس، و لأنه لم یکن هنالک طریق آخر باستثناء طریق زواج الأخ من الأخت للحفاظ على نسل البشر، لذلک فقد ...

المصدران الأساسیان لنقل هذه الزیارة هما کتاب (کامل الزیارات) تالیف جعفر بن قولویه القمی، المتوفّی سنة (348هـ.ق). و «مصباح المتهجد» للشیخ الطوسی (385-460 هـ.ق). أما بالنسبة للکتاب الأول فیعتبر سنده مقبولا و معتبرا طبقاً لبعض المبانی. أما ما جاء حول أسناد الروایة التی جاءت فی کتاب مصباح المتهجد فیجب أن ...