أما المراد من الکتاب فی الآیة الشریفة "... وَ إِذْ عَلَّمْتُکَ الْکِتابَ وَ الْحِکْمَةَ وَ التَّوْراةَ وَ الْإِنْجیل..."،[1] فللمفسّرین إحتمالات مختلفة نشیر إلى بعضها: 1ـ فالبعض یقول: إن "الکتاب" کلمة کلیّة و تشمل کل الکتب السماویة. و ذکر ...

لم یشترط الإسلام فی صحة عقد الزواج عمراً معیناً و قد فوض هذا الأمر إلى الطرفین (إن کانا بالغین) أو الى أولیائهم. و قد أجازت جمیع المذاهب الإسلامیة زواج الطفلة غیر البالغة و زواج الولد الصغیر الذی لم یبلغ، بإذن و لیهما الشرعی (الأب والجد للأب). ...

إن العلم بامر ما، سواء کان ذلک الامرصحیحاً أم غیر صحیح، لیس معناه القبول بذلک الأمر. و نحن نعلم ان الله لا یکتسب علمه من المعلومات الصحیحة او الخاطئة الموجودة في الخارج، بل علم الله ذاتي. ...

لقد استفتینا أسئلتکم من مکتب مراجع التقلید العظام و الیکم الإجابة فی ما یلی:مکتب آیة الله العظمى خامنئی (مد ظله العالی):جواب أ ـ یجب علیها الغسل للصلاة الأولى.جواب ب: تبین من الجواب السابق.جواب ج: تعتبر استحاضتها قبل صلاة المغرب و العشاء.مکتب آیة الله العظمى ...

قال أمیر المؤمنین علی )ع):ِ (أَمَّا بَعْدُ فَإِنَّ الْجِهَادَ بَابٌ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ فَتَحَهُ اللَّهُ لِخَاصَّةِ أَوْلِیَائِهِ وَ سَوَّغَهُمْ کَرَامَةً مِنْهُ لَهُمْ وَ نِعْمَةٌ ذَخَرَهَا وَ الْجِهَادُ هُوَ لِبَاسُ التَّقْوَى وَ دِرْعُ اللَّهِ الْحَصِینَةُ وَ جُنَّتُهُ الْوَثِیقَةُ فَمَنْ تَرَکَهُ رَغْبَةً عَنْهُ أَلْبَسَهُ اللَّهُ ثَوْبَ الذُّلِّ وَ شَمِلَهُ الْبَلَاءُ وَ فَارَقَ ...