لا اشكال في ذلك  فيما اذا لم يترتب على ذلك ضرر يصيب المرأة و كانت المرأة راضية بذلك؛ علما أن ذلك يعد أحد انواع المرض النفسية التي يجب الاجتناب عنها.

الضمائم:

جواب مراجع التقليد العظام عن السؤال المذكور بالنحو التالي:[1]

جواب سماحة آية الله العظمى السيد السيستاني (مد ظله العالي):

لا اشكال في ذلك فيما اذا كان بحد لا يصيب المرأة بضرر و كانت راضية بذلك الضرب، الا ان ذلك يعد من الامراض التي يجب السعي للاجتناب عنها.

جواب سماحة آية الله العظمى الشيخ مكارم الشيرازي (مد ظله العالي):

لا يجوز اذا كان فيه ضرر يصيب بدن المرأة.

جواب سماحة آية الله العظمى الشيخ نوري همداني (مد ظله العالي):

لا مانع من ذلك شريطة ان يكون برضاها و عدم الضرر عليها.

جواب سماحة آية الله الشيخ مهدي هادوي الطهراني (دامت بركاته):

لا اشكال في ذلك شريطة ان يكون برضاها و عدم اصابة المرأة بالضرر اضافة الى عدم كونه مقدمة لمفسدة أخرى من قبيل توسعة العنف و الخشونة.