أسئلة الأرشیف(التسميات:الكفر)
-
کیف نجمع بین قول الله تعالى: ( و جحدوا بها و استیقنتها أنفسهم ظلما و علوا) و قوله: (و استکبر هو و جنوده فی الأرض بغیر الحق و ظنوا أنهم إلینا لا یرجعون)؟
6472 2014/05/18 التفسیرلرفع التناقض الظاهری بین الایتین لابد من التفکیک بین مرحلتی العلم والیقین و مرحله العمل ، حیث تجد الکثیر من الناس لا یعملون بما هم على یقین به ، و قد اشار المفسرون الى هذه الحقیقه عند تفسیرهم للایه ال
-
جاء فی الآیة 41 من سورة المائدة: { یا أَیُّهَا الرَّسُولُ لا یَحْزُنْکَ الَّذینَ یُسارِعُونَ فِی الْکُفْرِ مِنَ الَّذینَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذینَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْکَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرینَ لَمْ یَأْتُوکَ یُحَرِّفُونَ الْکَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ یَقُولُونَ إِنْ أُوتیتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ یُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِکَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَیْئاً أُولئِکَ الَّذینَ لَمْ یُرِدِ اللَّهُ أَنْ یُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِی الدُّنْیا خِزْیٌ وَ لَهُمْ فِی الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظیمٌ}أرجو توضیح ما یأتی:
أ) یا أَیُّهَا الرَّسُولُ لا یَحْزُنْکَ الَّذینَ یُسارِعُونَ فِی الْکُفْرِ ...
ب) وَ مِنَ الَّذینَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْکَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرینَ لَمْ یَأْتُوکَ یُحَرِّفُونَ الْکَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ یَقُولُونَ إِنْ أُوتیتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا...
ج) وَ مَنْ یُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِکَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَیْئاً أُولئِکَ الَّذینَ لَمْ یُرِدِ اللَّهُ أَنْ یُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِی الدُّنْیا خِزْیٌ وَ لَهُمْ فِی الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظیمٌ.
6578 2012/10/03 التفسیرالایه المبارکه تشیر الى اکثر من موضوع حیث ترشد الرسول الاکرم ( ص ) الى نماذج من الواقع الاجتماعی الذی کان محیطا بالدعوه الاسلامیه و الذی یعیش قریبا منها ، و قد توزعت الایه على اکثر من مقطع نشیر الى مع
-
هل الذی یدعی أن القرآن الکریم کلام الرسول (ص) و لیس من الوحی الالهی، یعد کافراً و نجساً؟
5172 2012/08/21 الحقوق والاحکامماده- ک- ف- ر- یستعمل بمعنى الستر و الکفاره ساتره للذنب کما ان الکافر سمی به لانه یستر الحق ، و سمی اللیل کافرا لانه ساتر بسواده و کذا سمی الزارع کافرا لانه یستر الحب فی الارض. [ 1 ] و الکافر اصطلا