أسئلة الأرشیف(التسميات:الموت)
-
مع الالتفات الى خطاب الله تعالى للنبي (ص) بقوله " انك ميت وانهم ميتون" فهل الامام المعصوم يموت أيضاً؟
4263 2019/06/11 التفسیرالموت واقعه حتمیه تقع لکل فرد من افراد البشر ، و ان الایه 30 من سوره الزمر لیست بصدد الاشاره الى تلک الحقیقه حیث قال تعالى انک میت و انهم میتون ، بل لما کان اعدا رسول الله ص من المنافقین و المشرکین ی
-
ما هو موقف القرآن و السنة من الموت الإختياري؟
14471 2012/06/19 العملییمکن القول بان المنشا الاصلی لاصطلاح الموت الاختیاری فی العرفان الاسلامی منبعث من کلام النبی محمد ( ص ) حیث یقول موتوا قبل ان تموتوا . [ i ] ف ـ موتوا فی هذا الحدیث بمعنى الموت و قد استعمله الرسول ( ص
-
هل معنى قولنا إ ن الإنسان بموته ينتقل إلى الله سبحانه، هو أنه بعيد منه مادام على قيد الحياة؟
6949 2012/05/17 الکلام القدیمالرجوع الى الله سبحانه الذی تشیر الیه بعض الایات القرانیه ، لا یلزم معنى التقرب المکانی منه ، اذ ان القرب من الله بالمعنى المادی لا یمکن تصوره. فالایات التی تتحدث عن موت الانسان تبین ان الانسان بعد
-
كيف عدّ القرآن الكريم الموت و عذاب جهنم من النعم الإلهية؟
7079 2012/05/17 التفسیرتعدد سوره الرحمن مجموعه من النعم الالهیه و بعد ذکر کل نعمه تذکر الایه فبای الا ربکما تکذبان و کانها ترید بهذه الایه اخذ الاقرار من المخاطب على هذه النعم. لقد ذکرت فی هذه السور نعم مختلفه مادیه و معنوی
-
ما المراد من خلق الموت في قوله تعالى: "الَّذِی خَلَقَ الْمَوْتَ وَ الْحَیاةَ لِیبْلُوَكُمْ أَیكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا..."؟
6372 2012/05/06 التفسیرعبرت الایه المبارکه عن ایجاد الموت بخلق الموت الذی خلق الموت و الحیاه لیبلوکم ایکم احسن عملا ... . و قد تعرض المفسرون لبیان المراد من الایه المبارکه بقولهم: الحیاه کون الشی بحیث یشعر و یرید ، و الموت
-
تشير آخر سورة الواقعة إلى أن الإنسان يرى نتيجة أعماله بعد الموت مباشرة! ألا تتنافي هذه المسألة مع سكرات الموت؟
6672 2012/04/17 التفسیرالایات 83 الى 87 من سوره الواقعه تتکلم عما قبل الموت ، اما الایات التالیه لنفس السوره التی تتکلم عن الجنه و النار ، فتتعلق بالعوالم التی بعد الموت و لادخل لها بسکرات الموت حتى نقول بالتنافی.
-
کم مرة تکررت مفردة الحیاة و الموت فی القرآن؟
8270 2008/10/11 التفسیرمفرده الموت معناها ضد الحیاه . و الحیاه و الموت هما من مخلوقات الله . قال الله تعالى فی کتابه العزیز: الذی خلق الموت و الحیاه لیبلوکم ایکم احسن عملا و هو العزیز الغفور [ 1 ] . ذکرت مفرده حی ح ی ی فی