نتائج البحث : %s (%s حالة)(:3737 مورد)
- قالت السيدة الزهراء (س) في الخطبة الفدكية: "طاعتنا نظاماً للملة و إمامتنا أمانا من الفرقة" كيف نثبت هذا الأمر؟ أي كيف تكون قيادة الأئمة (ع) مؤدية إلى نظم الدين و مانعة من التفرقة؟
- ما معيار التمييز بين السور المكية و المدنية التي نزلت في عدة سنوات و ما موضوعها؟
- ما المراد بالحديث المروي عن أمير المؤمنين (ع): " الْمَرْأَةُ شَرٌّ كُلُّهَا وَ شَرُّ مَا فِيهَا أَنَّهُ لَا بُدَّ مِنْهَا "؟
- ما هو الذنب الذي ارتكبه النبي يونس؟ أ ليس الانبياء مصونين عن الخطأ و المعصية؟
- ما هو النسناس و أي موجود هو؟
- هل التقليد ينافي الآية المباركة "لَا إِكْرَاهَ فىِ الدِّين"؟ و لماذا يذم الإمام علي (ع) الإختلاف في الفتوى؟
- ما معنى الخط و النقطة و ما معنى "أنا النقطة تحت الباء"؟
- إذا كان أتباع عيسى (ع) ـ طبقاً للآية 54 من سورة آل عمران أفضل من كل الكفار إلى يوم القيامة ، فلماذا لا نختار دين النبي عيسى (ع) حتى نكون أفضل من الذين كفروا إلى يوم القيامة؟
- لماذا إستعمل القرآن تعبير "متوفيك" عند الحديث عن النبي عيسى (ع) مع أنه حيّ حتى هذه الساعة؟
- ما هي الأمور التي أدت بالسيدة مريم الى أن تصل إلى هذا المقام الرفيع؟
- ما فلسفة الإنفاق للفقراء؟
- لماذا قدّمت کلمة اللعب فی الآیة 32 من سورة الأنعام على کلمة اللهو ، بینما قدمت کلمة اللهو على کلمة اللعب فی الآیة 64 من سورة العنکبوت؟
- ألا يوجب طرح مسألة تفضيل الرجال على النساء في القرآن إلى تحقير المرأة و تفاخر الرجال عليها؟
- هل أن زواج البنت من دون إذن الأب صحيح؟ و في ما إذا تزوجت و عزمت على الطلاق ماذا تفعل؟
- ما معنى "استکثرتم" فی سورة الأنعام ، الآیة 128؟ و کیف قد استمتع الجن و الإنس بعضهم ببعض؟
- ما هی الأصول العملیة ، و کیف یمکن تطبیقها فی المسائل الابتلائیة؟
- هل يمكن لي أن أعقد عقدا مؤقتا مع خطيبي من دون إذن والدي من أجل مجالسته و الكلام معه؟
- جاء في بعض الروايات أنه بإمكان البنت أن تمارس الزواج المنقطع من دون إذن أبيها ، فهل صحيح هذا؟
- ما هي قصة درع أمير المؤمنين (ع) الذي وجد بيد رجل يهودي؟
- هل يمكن الاستفادة المناسبة من قوة الخيال؟
- جاء فی الآیة 41 من سورة المائدة: { یا أَیُّهَا الرَّسُولُ لا یَحْزُنْکَ الَّذینَ یُسارِعُونَ فِی الْکُفْرِ مِنَ الَّذینَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذینَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْکَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرینَ لَمْ یَأْتُوکَ یُحَرِّفُونَ الْکَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ یَقُولُونَ إِنْ أُوتیتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ یُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِکَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَیْئاً أُولئِکَ الَّذینَ لَمْ یُرِدِ اللَّهُ أَنْ یُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِی الدُّنْیا خِزْیٌ وَ لَهُمْ فِی الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظیمٌ}أرجو توضیح ما یأتی: أ) یا أَیُّهَا الرَّسُولُ لا یَحْزُنْکَ الَّذینَ یُسارِعُونَ فِی الْکُفْرِ . . . ب) وَ مِنَ الَّذینَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْکَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرینَ لَمْ یَأْتُوکَ یُحَرِّفُونَ الْکَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ یَقُولُونَ إِنْ أُوتیتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا . . . ج) وَ مَنْ یُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِکَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَیْئاً أُولئِکَ الَّذینَ لَمْ یُرِدِ اللَّهُ أَنْ یُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِی الدُّنْیا خِزْیٌ وَ لَهُمْ فِی الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظیمٌ .
- ما المقصود بقاعدة نفي العسر و الحرج؟
- ما هي الغیرة؟ و هل یمکن التوفر على الغیرة في مجال التعالیم الدینیة؟
- کم مرة ورد اسم النبي عیسی في القران؟
- هل هناک علماء اخرون غیر الطبري صاحب کتاب (تاریخ الامم والملوک) متسمون بهذا الاسم؟
- هل هناک مستند و اساس روائي لمقولة " للمصیب أجران و للمخطئ أجر واحد"؟
- ورد في الروایة أن الامام الصادق (ع) قد أنب طاووس الیماني علی اسمه . فما هو سبب ذلک و هل تنسجم هذه الروایة مع باقي الروایات التي ترفض التشاؤم؟
- الرجاء تزويدي ببعض النماذج العملیة لاستشارة نبي الاسلام (ص) مع صحابته؟
- این تقع سقیفة بني ساعدة؟
- كيف يمكن لنا تصور انسجام العلاقات الجنسية (المشروعة) التي هي سلوكيات حيوانية ، مع القوة العقلائية للانسان؟!
- ما المكانة التي يوليها الدين الاسلامي لكل من الماء و الخبر من بين النعم الالهية الكثيرة؟
- متى وهب النبي الاكرم (س) مزرعة فدك للزهراء (س) في أي يوم و أي شهر؟
- ما حکم غسل الوجه و الید ثلاث مرات في الوضوء؟ و ما المقصود من المرة الاولی و الثانیة؟
- هل کانت الکتب السماویة مثل التوراة و الانجیل تعتبر معاجز للانبیاء السابقین؟
- إذا كان تكامل الانسان يكمن في التحرر من هذه الإنانية و توهم الاستقلال ، و الشعور في المقابل بالتبعية و الحاجة الله تعالى باختياره ، فلماذا أولا: لم يوجد الباري تعالى هذا الشعور لدى الانسان من أول الخلق و مع الفطرة؟